tag:blogger.com,1999:blog-5135432144842957508.post6435526392454055386..comments2024-02-19T11:22:38.717+03:00Comments on أنين محبرة: سريرة نورسعبدالله !http://www.blogger.com/profile/11925494841544598183noreply@blogger.comBlogger3125tag:blogger.com,1999:blog-5135432144842957508.post-73186210828719512752011-03-08T16:00:03.754+03:002011-03-08T16:00:03.754+03:00من أين لك هذا ؟من أين لك هذا ؟Anonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5135432144842957508.post-23657685403066944602010-10-04T06:13:10.394+03:002010-10-04T06:13:10.394+03:00الحقيقة التركية التي يحلق فوق جبينهآ نورس أصيل ( ل...الحقيقة التركية التي يحلق فوق جبينهآ نورس أصيل ( ليس بـ مهجن )<br /><br />هي ذآت الحقيقة المحسوسة عند رحلة القصص العآبرة .. فقط عند محآولة التوقف<br /><br />ومحآولة إصطيآد نورس عقد بـ قدمه مفتآح يلج بـ ذآك الثُقب فقط<br /><br />بـ حدة نظر مستشرة وإنخفآض حوآجب مأنبة تم التخآطب مع هذآ العنيد ( البآب )<br />بـ تيه الفكر بدأ مقدمة أسفه<br />مُلحنآ نشيد الفخر للمخآطبة<br />مآئلاً من ريآح جهة قدومهآ تشير <br />إلى بعثرة الأشيآء لـ تطول المحآدثة<br /><br />عفواً ليس أنتِ من تطرقي البآب <br /><br />فـ لكِ بطآقة الدعوة أوصلهآ زآجلي الصآمت خلفهآ عنوآن حرية لـ مقر المكوث أسفلهآ ملآحظه <br />( محجوز بـ إسمك طآولة بـ صدر المجلس ووآجهته )<br /><br />بـ ترآكيب الألف إلى اليآء عظيم الترآحيب كـ معزوفة فرحُ قدومك<br />وبـ مجمل الطلآسم ثرثرة تعجز التعبير<br /><br />قزيز يشير إلى خلع رأس العنآدعبدالله !https://www.blogger.com/profile/11925494841544598183noreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-5135432144842957508.post-12735316041710837602010-10-03T15:45:36.353+03:002010-10-03T15:45:36.353+03:00لا أعلم لماذا..شعرت وأنا أضع رابط المدونة في شريط ...لا أعلم لماذا..شعرت وأنا أضع رابط المدونة في شريط العنوان<br />ومع بداية تسللها على الشاشة شعرت أني أقف على بابك..!!<br /><br />أستحييت..وأطرقت..<br /><br />رفعتُ يدي لأطرق وترددتُ حتى حدثني بابك أحاديث تركت بعضها وعرفت بعض..<br /><br /><br />قال:<br /><br />"مركزُ حُدود <br /> <br />بين دولة السِّر <br /> <br />ودولة العلَن. <br /> <br />ثُقب المفتاح ! "<br /> <br /><br />وأنت سيدي تعطيني مفتاح أحد أبواب جناتك الثمانية..لألتقي نوارس إلهامك<br /><br />أو أحد أبواب سعيرك المُكمم على السطور..ينتظر سؤال عابرة ملت من قصص العبور..!<br /><br /><br /><br />وقال:<br /><br />"أنا فخورٌ أيّتُها النافذة. <br /> <br />صاحبُ الدّار علّقَ اسمَهُ <br /> <br />على صدري. <br /> <br />- يا لكَ من مسكين ! <br /> <br />أيُّ فخرٍ للأسير <br /> <br />في أن يحمِل اسمَ آسِرهِ ؟!"<br /><br /><br />لم تكن تعلم النافذة لذة الأسر..ولا الباب عرف مدة أسره..!<br /><br />فقط نحن نعلم ذلك..ونلج جنون الأسر بقدم العقل..!<br /><br /><br />وقال:<br /><br />"قبضَتُهُ الباردة <br /> <br />تُصافِحُ الزائرين <br /> <br />بحرارة ! "<br /><br />فأي زائر أنا..وكيف صافحني بابك ومن يجلس خلفه..!<br /><br /><br />كثيرة أحاديث بابك وأنا لم ألج فناء بيتك بعد..<br /><br />لكن..<br /><br />"الأبوابُ تعرِفُ الحكايةَ كُلَّها <br /> <br />من ( طَقْ طَقْ ) <br /> <br />إلى ( السَّلامُ عليكم.)"<br /><br />دمت بودمن هنا،،،لأبعد مدىhttps://www.blogger.com/profile/05986174606259867080noreply@blogger.com