قآلب ثلجي .. تقطنة ثلة قطرآت
بـ همسآت الرمزية تكمن جوآبية الحوآر بينهن
ذرتين هيدروجين عرآكيآت حد .. الشقآوة
دُرة أكسجين هآدئة بـ أنآقة .. حد النقآوة
سقف محيط .. ملجأ ليس للأيتآم
أنبوبة .. مسلك ليس للتوصيل
خطط هيدروجينية محبكة لتفشي وقآئع دهر بعيون محبة تدعى أكسجينة
بمرور الأيآم .. لا يجفن
بمرآرة الأزمآن .. لا يتأججن
همسآت دخيلة على السقف بـ رحيل الشقآوة
لا يأكلن .. لا ينمن .. وهكذآ هن
خرير يشير إلى دورآن قآلب
إتجآة شمآلي يشير إلى البرودة
نسمآت بآردة تشير إلى الإستكآنة
حي على التجمد
ثبآت الإنعزآل
الخلود الى الهجع
ثم الموت بـ كأس اطفآء الإحترآق المعدي .. للإخمآد
ترنيمة نهاوند !
ولأن البعد بسط ردآءة على مستعمرة العشق ,, أردت أن أقول ..! حنين الفؤآد بين الحنآيآ إحترق .. وهدهدآت نبضة أجشهت بالغرق .. شعرت بأن عويل يصدح من ثغر سحآبة .. شعرت بأن كل الطرق .. تؤدي للـ محبرة .. بريق أزرق يُلمّع تعرجآت الحيآة .. دهآقٌ يئن وجعاً .. قلبٌ يتكوثر أمله ضيآعاً ..!
الاثنين، 27 سبتمبر 2010
همس الحرآير
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق